كشفت وزيرة الدولة بالإمارات مريم المهيري، أن مذكرة التفاهم التي وقعت مع السعودية في مجالات الأمن الغذائي تعكس عمق العلاقات التي تجمع بين البلدين الشقيقين في كل المجالات والتي تشهد تطورا ملحوظا، وتهدف إلى مواجهة كافة التحديات بالعديد من الحلول المبتكرة وتوفير مصادر مستدامة للغذاء، وفقاً لـ«وام».
وأضافت المهيري قائلة: «قضية الأمن الغذائي تشهد العديد من التحديات المشتركة، ويتمثل أبرزها في شح الموارد الطبيعية وقلة الأراضي الصالحة للزراعة وارتفاع معدلات هدر وفقد الغذاء، إضافة إلى تحديات جذب الاستثمارات الزراعية ومشاريع إنتاج وإدارة الغذاء».
وتابعت: «هناك توافق في الرؤى بين الدولتين حول الحلول التي نعمل على تطبيقها على أرض الواقع، حيث ستلعب مذكرة التفاهم دورا حيويا في اتخاذ خطوات ملموسة نحو تحقيق الرؤية المشتركة للأمن الغذائي والتي تتمثل في توفير غذاء آمن مغذ وبأسعار مناسبة للجميع وبكافة الظروف من خلال تبني نهج الابتكار والاستدامة».
وأضافت المهيري: «تشكل هذه الاتفاقية إطارا شاملا لحوكمة مبادرات الأمن الغذائي المشترك إذ يتم حاليا العمل على مختلف المبادرات، ومنها إعداد الأجندة التنفيذية للبحث والتطوير وأيضا وضع اللمسات الأخيرة على آلية تنفيذ الإستراتيجية المشتركة للأمن الغذائي».
وتهدف هذه المبادرة إلى توثيق العمل بين الدولتين في مجال الأمن الغذائي لضمان التغلب على التحديات الغذائية التي تواجه البلدين بصورة خاصة والمنطقة بصورة عامة، إذ سيتم من خلال التعاون المشترك العمل على توفير غذاء آمن ومستدام، وبأسعار مناسبة للجميع وفي الظروف كافة.
وأضافت المهيري قائلة: «قضية الأمن الغذائي تشهد العديد من التحديات المشتركة، ويتمثل أبرزها في شح الموارد الطبيعية وقلة الأراضي الصالحة للزراعة وارتفاع معدلات هدر وفقد الغذاء، إضافة إلى تحديات جذب الاستثمارات الزراعية ومشاريع إنتاج وإدارة الغذاء».
وتابعت: «هناك توافق في الرؤى بين الدولتين حول الحلول التي نعمل على تطبيقها على أرض الواقع، حيث ستلعب مذكرة التفاهم دورا حيويا في اتخاذ خطوات ملموسة نحو تحقيق الرؤية المشتركة للأمن الغذائي والتي تتمثل في توفير غذاء آمن مغذ وبأسعار مناسبة للجميع وبكافة الظروف من خلال تبني نهج الابتكار والاستدامة».
وأضافت المهيري: «تشكل هذه الاتفاقية إطارا شاملا لحوكمة مبادرات الأمن الغذائي المشترك إذ يتم حاليا العمل على مختلف المبادرات، ومنها إعداد الأجندة التنفيذية للبحث والتطوير وأيضا وضع اللمسات الأخيرة على آلية تنفيذ الإستراتيجية المشتركة للأمن الغذائي».
وتهدف هذه المبادرة إلى توثيق العمل بين الدولتين في مجال الأمن الغذائي لضمان التغلب على التحديات الغذائية التي تواجه البلدين بصورة خاصة والمنطقة بصورة عامة، إذ سيتم من خلال التعاون المشترك العمل على توفير غذاء آمن ومستدام، وبأسعار مناسبة للجميع وفي الظروف كافة.